مظاهرات فى مصر وجميع المحافظات
طالب الفنان والمقاول المصري محمد علي المصريين أن يخرجوا أمام بيوتهم بعد مباراة السوبر بين الأهلي والزمالك، مناشدا بضرورة تصوير الحشود ونشر صورها عبر مواقع التواصل ووسائل الإعلام
وبعث رجل الأعمال المصري رسالة لوزير الدفاع، قائلا: "الفريق أول محمد زكي ألقى القبض على الرئيس الراحل محمد مرسي بعد مظاهرات 300 يونيو عندما وجد أن الشعب لا يريده، وهو ما نريد أن يتحقق غدا".
وتحدث محمد علي في الفيديو عن الاتهامات التي يوجهها النظام عبر وسائل إعلامه ومحاولة تشويهه والخوض في حياته الشخصية، مؤكدا أنه لا علاقة بين الحاكم وإعلامه وبين الحياة الشخصية للمواطنين.
وقال علي عبر "تويتر": "إذا راقبنا المسؤولين في حياتهم الشخصية فسنكتشف الكثير من الفضائح" موضحا أن النظام مرتبك في محاولة تشويهي، فتارة يتهمني بأنني إخوان وأحيانا أخرى يقول إن لدي علاقات نسائية.
وأضاف: "لم أتناول حياة السيسي الشخصية بل كشفت عن إهداره المال العام لبناء قصور وفيلات لنفسه ولزوجته رغم الحالة المعيشية الصعبة التي يعاني منها المصريون".
وأكد الفنان المصري أن وسم #كفاية_بقى_يا_سيسي حذف من موقع تويتر نتيجة اتصال بين السيسي وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، مشيرا إلى أن السيسي لا يحاسب اللواء خالد فودة محافظ شرم الشيخ لأنه تربطه به علاقة قرابة
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، مقاطع فيديو مصورة، يقولون أنها لمظاهرات خرجت الآن في شارع محمد محمود في العاصمة المصرية القاهرة.
وقال النشطاء إن السلطات بدأت حملة اعتقالات واسعة، تزامنا مع دعوة الممثل والمقاول محمد علي للرئيس عبد الفتاح السيسي إلى التنحي غدا الخميس، أو مواجهة مظاهرات ضده يوم الجمعة
وقالت مصادر اعلامية، إن وزارة الداخلية بدأت تجهيز حملات أمنية من عناصر الأمن المركزي والمرور لمواجهة المظاهرات المحتملة في شارع محمد محمود.
وأكدت المصادر أن إدارة المرور قررت إغلاق أنفاق الثورة والعروبة والميرغني بمنطقة مصر الجديدة شرق القاهرة، وهي أنفاق تؤدي جميعا إلى محيط قصر الاتحادية الرئاسي. ولن تسمح السلطات بمرور أي سيارة أو شخص عبر هذه الأنفاق بداية من صباح الجمعة وحتى فجر السبت.
وتداول رواد مواقع التواصل أنباء عن اعتقالات بين صفوف المعتقلين السابقين، فضلا عن اعتقالات عشوائية في الميادين الكبرى، العاصمة المصرية وعدد من المحافظات الكبرى.
وذكرت مصادر حقوقية أن أجهزة الأمن اعتقلت بعض الناشطين من داخل أقسام الشرطة، حيث كانوا يقضون الساعات المفروضة عليهم وفقا لأحكام قضائية توجب عليهم ما يعرف بالتدابير الاحترازية
لوح حزب يساري مصري، بتجميد نشاطه السياسي احتجاجًا على المساس بالحريات في البلاد، عشية دعوة إلى التظاهر غدًا ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال حزب "تيار الكرامة" الذي أسسه المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي، في بيان: "يأبى ضميرنا الوطني المشاركة في مثل مشهد هكذا عاجزين فيه عن دفع تلك المخاطر عن شعبنا ووطننا".
وأضاف الحزب، أن ذلك المشهد "قد يدفعنا إلى إعلان تجميد النشاط الحزبي"، موضحًا أن المشهد قائم على ما أسماه "إسكات الأصوات الحرة ومصادرة كل مساحات العمل العام السلمي".
وتأسس حزب الكرامة في عام 1997، وحصل على الترخيص القانوني في 2011، وقام بالاندماج مع عدة أحزاب وخرج باسم "تيار الكرامة" مؤخرًا.
وعادة ما تنفي السلطات المصرية اتهامات حقوقية دولية ومحلية بالمساس بحرية الرأي والتعبير، وتؤكد على التمسك بالقانون.
ويأتي تلويح الحزب اليساري البارز، مع دعوات معارضة بالخروج في تظاهرات غدًا (الجمعة) وهو ما رفضه قيادي سلفي.
وقال ياسر برهامي، نائب رئيس "الدعوة السلفية"، الخميس، إنه يرفض الخروج في مظاهرات غدًا الجمعة دعا لها معارضون في الخارج.
وفي بيان بعنوان: "لَمْ ولَن نكونَ دُعَاةَ هَدم" نشرته صحيفة "الفتح" المحسوبة على السلفيين، أوضح برهامي: "اليوم في نفس الوقت تخرج دعوات الخروج في مظاهراتٍ في مصر لإسقاط النظام، والذي لا نشك أنه يؤدي إلى إسقاط الدولة ذاتها".
وأضاف: "فلا الأوضاع الاقتصادية، ولا الاجتماعية تحتمل ذلك"، مشيرًا إلى أن "الاستقرار تريد جماعات الصدام المنحرفة هدمَه وتَقويضَه".
يأتي ذلك على الرغم من أنه دعم الإطاحة بالرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في تاريخ مصر، صيف 2013.
وشهدت مصر في 2011، ثورة شعبية، أطاحت برأس النظام الحاكم آنذاك، بعد سنوات مما اعتبرها أنصارها "مساس بالحريات والعمل العام"، ولا يمانع الرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي، من التنحي عن السلطة حال خروج شعبي ضده، وفق كلمات متلفزة سابقة.
ودعا معارضون أكثر من مرة لتظاهرات بالبلاد، لم تنجح أغلبها، وسط تضييقات على قواعد التظاهر بالبلاد، أدت بعضها لتوقيف العشرات لمخالفة القوانين، وفق ما تقول عادة السلطات المصرية
وقال حزب "تيار الكرامة" الذي أسسه المرشح الرئاسي السابق حمدين صباحي، في بيان: "يأبى ضميرنا الوطني المشاركة في مثل مشهد هكذا عاجزين فيه عن دفع تلك المخاطر عن شعبنا ووطننا".
وأضاف الحزب، أن ذلك المشهد "قد يدفعنا إلى إعلان تجميد النشاط الحزبي"، موضحًا أن المشهد قائم على ما أسماه "إسكات الأصوات الحرة ومصادرة كل مساحات العمل العام السلمي".
وتأسس حزب الكرامة في عام 1997، وحصل على الترخيص القانوني في 2011، وقام بالاندماج مع عدة أحزاب وخرج باسم "تيار الكرامة" مؤخرًا.
وعادة ما تنفي السلطات المصرية اتهامات حقوقية دولية ومحلية بالمساس بحرية الرأي والتعبير، وتؤكد على التمسك بالقانون.
ويأتي تلويح الحزب اليساري البارز، مع دعوات معارضة بالخروج في تظاهرات غدًا (الجمعة) وهو ما رفضه قيادي سلفي.
وقال ياسر برهامي، نائب رئيس "الدعوة السلفية"، الخميس، إنه يرفض الخروج في مظاهرات غدًا الجمعة دعا لها معارضون في الخارج.
وفي بيان بعنوان: "لَمْ ولَن نكونَ دُعَاةَ هَدم" نشرته صحيفة "الفتح" المحسوبة على السلفيين، أوضح برهامي: "اليوم في نفس الوقت تخرج دعوات الخروج في مظاهراتٍ في مصر لإسقاط النظام، والذي لا نشك أنه يؤدي إلى إسقاط الدولة ذاتها".
وأضاف: "فلا الأوضاع الاقتصادية، ولا الاجتماعية تحتمل ذلك"، مشيرًا إلى أن "الاستقرار تريد جماعات الصدام المنحرفة هدمَه وتَقويضَه".
يأتي ذلك على الرغم من أنه دعم الإطاحة بالرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في تاريخ مصر، صيف 2013.
وشهدت مصر في 2011، ثورة شعبية، أطاحت برأس النظام الحاكم آنذاك، بعد سنوات مما اعتبرها أنصارها "مساس بالحريات والعمل العام"، ولا يمانع الرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي، من التنحي عن السلطة حال خروج شعبي ضده، وفق كلمات متلفزة سابقة.
ودعا معارضون أكثر من مرة لتظاهرات بالبلاد، لم تنجح أغلبها، وسط تضييقات على قواعد التظاهر بالبلاد، أدت بعضها لتوقيف العشرات لمخالفة القوانين، وفق ما تقول عادة السلطات المصرية


تعليقات
إرسال تعليق